 |
| أمام الكونغرس ، يدافع فيس بوك عن قراره بشأن InfoWars |
InfoWars وغيرها من مجموعات مكافحة المؤامرة بالتواجد على منصتها.
خلال جلسة استماع للجنة القضائية التابعة لمجلس النواب يوم الثلاثاء ، أرسلت رئيسة السياسة في Facebook مونيكا بيكرت أسئلة من الديمقراطيين طالبوا بمعرفة لماذا لم يتم حظر InfoWars من قبل Facebook.
لم يفسر لها تفسير جيد.
على الرغم من أن بيكرت أقرت بأن فيسبوك تقوم بإزالة بعض المشاركات الفردية ، إلا أن انتهاكات الموقع - بما في ذلك العديد من الادعاءات بأن ضحايا إطلاق النار في المدارس كانوا ممثلين - لم تكن بعد مقنعة بما يكفي لتبرير حظر شامل ، على الرغم من أنه يعزز بانتظام نظريات المؤامرة وغيرها من معلومات خاطئة.
وقالت: "لقد أزلنا المحتوى من صفحة InfoWars إلى الحد الذي انتهك فيه سياساتنا ، ولم يصلوا إلى الحد الأدنى الذي ستنزل به صفحة بأكملها".
عند الضغط على عدد الانتهاكات التي قد تستغرقها للوصول إلى تلك "العتبة" ، قالت ببساطة "إنها تعتمد على طبيعة الانتهاك".
جلسة الاستماع ، التي كان من المفترض أن تدرس مزاعم التحيز ضد وجهات النظر المحافظة ، تأتي بعد أيام قليلة من طرح فيسبوك للجدل بعد أن قالت إن حظر InfoWars سيكون ضد "المبادئ الأساسية لحرية التعبير".
فقد أوضح كل ديمقراطي تقريبًا حضر جلسة يوم الثلاثاء أنهم يعتقدون أن وقت اللجنة سيكون من الأفضل أن يتم التحقيق في قضايا أخرى ، مثل الانفصال الأسري على حدود المكسيك الأمريكية ، أو علاقة الرئيس مع فلاديمير بوتين. ومع ذلك ، فإنهم لم يسمحوا بذلك لمنعهم من انتقاد فيس بوك لما اعتبروه استسلامًا لنظري المؤامرة اليمينية.
وعلق النائب ديفيد سيسيلين (D-RI) قائلاً: "إن الجهود التي يبذلها الجمهوريون لتطوير مجمع ضحاياه تعمل بطريقة ما". "لقد انحاز" فيس بوك "إلى الوراء لإرضاء وتهدئة المحافظين على أساس الخيال."
وبالمثل ، أعرب النائب جيمي راسكين (D-MD) عن قلقه إزاء رد Facebook على ما وصفه بأنه "تحيز خيالي ومحافظ أسطوري تمامًا".
وقال "ما يقلقني هو الضغط السياسي الذي يبدو أنه يجري الآن على جميع هذه الكيانات والاقتراح بأنهم يتجهون إلى هذه الأسطورة من نوع من المؤامرة المحافظة."
إنه أحد المخاوف التي يقال عنها بعض الناشرين. في وقت سابق من اليوم، صحيفة وول ستريت جورنال ذكرت أن كبار المحررين من باز فيد وHuffPost أعرب عن قلقه أن الفيسبوك هو "مبالاة مفرطة للمحافظين" فى خارج الاجتماع سجل مع الناشرين حضره أيضا صحيفة ديلي المتصل.
ولكن إذا كان لدى "فيسبوك" أي توتر بشأن رضوخ المحافظين ، فإنه لم يتضح من تعليقات بيكر يوم الثلاثاء. وفي كلمتها الافتتاحية ، اعتذر المسؤول التنفيذي مرة أخرى أمام شخصيات الإعلام الاجتماعي المحافظين " دايموند أند سيلك" ، قائلاً إن الشبكة الاجتماعية "أساءت بشكل سيء مخاوفهم".
كما بدا الجمهوريون في اللجنة غير راضيين عن تصريحاتها. اقترح النائب ستيف كينج (R-IA) في مرحلة ما أنه ربما ينبغي تنظيم الفيسبوك وغيرهم مثل المرافق العامة.
"ماذا عن تحويل المنظمات العملاقة الكبيرة التي نتحدث عنها هنا في المرافق العامة؟"
في هذه الأثناء ، كان الديمقراطيون محبطين بوضوح من فرضية الجلسة ذاتها.
وقال النائب تيد ليو (D-CA): "إننا نجري هذه الجلسة السخيفة حول محتوى الكلام في الشركات الخاصة". "ما سماع هذا البكم".
المواضيع: الفيسبوك ، الشبكات الاجتماعية وسائل الإعلام ، التكنولوجيا
على الرغم من أن بيكرت أقرت بأن فيسبوك تقوم بإزالة بعض المشاركات الفردية ، إلا أن انتهاكات الموقع - بما في ذلك العديد من الادعاءات بأن ضحايا إطلاق النار في المدارس كانوا ممثلين - لم تكن بعد مقنعة بما يكفي لتبرير حظر شامل ، على الرغم من أنه يعزز بانتظام نظريات المؤامرة وغيرها من معلومات خاطئة.
وقالت: "لقد أزلنا المحتوى من صفحة InfoWars إلى الحد الذي انتهك فيه سياساتنا ، ولم يصلوا إلى الحد الأدنى الذي ستنزل به صفحة بأكملها".
عند الضغط على عدد الانتهاكات التي قد تستغرقها للوصول إلى تلك "العتبة" ، قالت ببساطة "إنها تعتمد على طبيعة الانتهاك".
جلسة الاستماع ، التي كان من المفترض أن تدرس مزاعم التحيز ضد وجهات النظر المحافظة ، تأتي بعد أيام قليلة من طرح فيسبوك للجدل بعد أن قالت إن حظر InfoWars سيكون ضد "المبادئ الأساسية لحرية التعبير".
فقد أوضح كل ديمقراطي تقريبًا حضر جلسة يوم الثلاثاء أنهم يعتقدون أن وقت اللجنة سيكون من الأفضل أن يتم التحقيق في قضايا أخرى ، مثل الانفصال الأسري على حدود المكسيك الأمريكية ، أو علاقة الرئيس مع فلاديمير بوتين. ومع ذلك ، فإنهم لم يسمحوا بذلك لمنعهم من انتقاد فيس بوك لما اعتبروه استسلامًا لنظري المؤامرة اليمينية.
وعلق النائب ديفيد سيسيلين (D-RI) قائلاً: "إن الجهود التي يبذلها الجمهوريون لتطوير مجمع ضحاياه تعمل بطريقة ما". "لقد انحاز" فيس بوك "إلى الوراء لإرضاء وتهدئة المحافظين على أساس الخيال."
وبالمثل ، أعرب النائب جيمي راسكين (D-MD) عن قلقه إزاء رد Facebook على ما وصفه بأنه "تحيز خيالي ومحافظ أسطوري تمامًا".
وقال "ما يقلقني هو الضغط السياسي الذي يبدو أنه يجري الآن على جميع هذه الكيانات والاقتراح بأنهم يتجهون إلى هذه الأسطورة من نوع من المؤامرة المحافظة."
إنه أحد المخاوف التي يقال عنها بعض الناشرين. في وقت سابق من اليوم، صحيفة وول ستريت جورنال ذكرت أن كبار المحررين من باز فيد وHuffPost أعرب عن قلقه أن الفيسبوك هو "مبالاة مفرطة للمحافظين" فى خارج الاجتماع سجل مع الناشرين حضره أيضا صحيفة ديلي المتصل.
ولكن إذا كان لدى "فيسبوك" أي توتر بشأن رضوخ المحافظين ، فإنه لم يتضح من تعليقات بيكر يوم الثلاثاء. وفي كلمتها الافتتاحية ، اعتذر المسؤول التنفيذي مرة أخرى أمام شخصيات الإعلام الاجتماعي المحافظين " دايموند أند سيلك" ، قائلاً إن الشبكة الاجتماعية "أساءت بشكل سيء مخاوفهم".
كما بدا الجمهوريون في اللجنة غير راضيين عن تصريحاتها. اقترح النائب ستيف كينج (R-IA) في مرحلة ما أنه ربما ينبغي تنظيم الفيسبوك وغيرهم مثل المرافق العامة.
"ماذا عن تحويل المنظمات العملاقة الكبيرة التي نتحدث عنها هنا في المرافق العامة؟"
في هذه الأثناء ، كان الديمقراطيون محبطين بوضوح من فرضية الجلسة ذاتها.
وقال النائب تيد ليو (D-CA): "إننا نجري هذه الجلسة السخيفة حول محتوى الكلام في الشركات الخاصة". "ما سماع هذا البكم".
المواضيع: الفيسبوك ، الشبكات الاجتماعية وسائل الإعلام ، التكنولوجيا
مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق